-فى بداية ما أكتب أريد ان اسجل اعتراضى الشديد مع سياسة الدكتور محمد مرسى وجماعة الاخوان
وأريد ايضا ان اطرح وجهة نظرى بما قام بة ألانقلابيون على الشرعية الدستورية بعزل ألرئيس المنتخب محمد مرسى
وتعيين رئيس ألمحكمة ألدستورية بأدارة شؤن ألبلاد لحين اجراء انتخابات دون تحديد وقتها
وتعطيل الدستور بشكل مؤقت اى بشكل ممنهج من وجهة نظرى
ثم خرج علين رئيسنا الجديد وقال ان التاريخ لا يرجع الى الخلف وخرج علينا نائبة وقال ان عقارب الساعة لا تعود الى الوراء
وحينما سمعت هذا علمت انة يقينا مكذوبا
يقينا بأن التاريخ لا يرجع وان عقارب الساعة لا تعود الى الوراء وكذوبا بأفعالهم
وقررت بينى وبين نفسى ان اعود الى الوراء وان ارجع الى الخلف الى ما بعد ثورة 25- مباشرة
وحاولت دمج الاحداث وتحليل مافيها من وجهة نظرى المتواضعة واحتمال ان تكون خاطئة
ولاحظت ان من بعد الثورة لا توجد ارادة شعبية على ارض ارض وطنى
تذكرو معى وعد المجلس العسكرى بتسليم السلطة خلال 6 أشهر ثم قام بتسليمها على قرة عينة بعد سنتان من استلامة السلطة
وحينها قد تفتت الارادة الشعبية باصدرا قانون قيام الاحزاب وتشتت القوى الثورية
وجرى ماجرى ثم حدث ماحدث ثم اعن المجلس العسكرى باجراء استفتاء شعبى على ان يكون الدستور اولا او الانتخابات اولا
وهنا نرى الارادة الشعبية بان الشعب يريد الانتخابات اولا
واعلن المجلس العسكرى على اجراء انتخابات برلمانية وهنا نرى ايضا الارادة الشعبية
بتشكيل مجلس برلمانى شعبى بانتخابات حرة ونزيها لم تشهدها مصر من قبل وبينما نحن نريد كتابة دستور وانتخاب رئيس مدنى
تقوم المحكمة الدستورية المكونة من عدة اشخاص بحل البرلمان بسبب عوارا دستوريا واطاحت بالارادة الشعبية و30-مليون شخص
ادلو باصواتهم فى الانتخابات فأين الارادة الشعبية هنا؟
ثم قام الشعب المصرى بانتخابات وانتخاب رئيس مدنى عن طريق نزاها الصناديق ومفهوم الارادة الشعبية وهنا قال الشعب
كلمتة ان رئيسنا الدكتور محمد مرسى مع جانب او قطاع كبير لم ينتخبة
ثم تشكلت لجنة تاسيسية لكتابة الدستور ثم اعلن الرئيس بأستفتاء شعبى علية
وهنا ايضا قال الشعب كلمتة اى ارادتة بقبول الدستور
وبعد كل هذا يخرج علينا وزير دفاعنا وقائد جيشنا ويحظر جميع الاطراف للخروج من الاذمة
ثم يلقى ايضا بالارادة الشعبية الى عرض الحائط ويعزل رئيس منتخب
ويعطل دستور مستفتى علية من الشعب بحجة الارادة الشعبية
وافهم من ذلك ان يوجد فى وطنى ارادتين شعبيتين اى ارادة شرعية شعبية نزيهة وارادة قوية مدعمة بحشد جماهرى
وهنا أعكس كلام رئيسى الجديد واقول لقد عاد التاريخ الى الخلف وتحركت عقارب الساعة الى الوراء
الهم احقن دماء المصريين جميعا واحفظ بلادنا من كل سوء
واريد ان اسال سؤال هل ضاعت احلامنا وهل ضاعت ثورتنا اتمنى غير ذالك
وحينها قد تفتت الارادة الشعبية باصدرا قانون قيام الاحزاب وتشتت القوى الثورية
وجرى ماجرى ثم حدث ماحدث ثم اعن المجلس العسكرى باجراء استفتاء شعبى على ان يكون الدستور اولا او الانتخابات اولا
وهنا نرى الارادة الشعبية بان الشعب يريد الانتخابات اولا
واعلن المجلس العسكرى على اجراء انتخابات برلمانية وهنا نرى ايضا الارادة الشعبية
بتشكيل مجلس برلمانى شعبى بانتخابات حرة ونزيها لم تشهدها مصر من قبل وبينما نحن نريد كتابة دستور وانتخاب رئيس مدنى
تقوم المحكمة الدستورية المكونة من عدة اشخاص بحل البرلمان بسبب عوارا دستوريا واطاحت بالارادة الشعبية و30-مليون شخص
ادلو باصواتهم فى الانتخابات فأين الارادة الشعبية هنا؟
ثم قام الشعب المصرى بانتخابات وانتخاب رئيس مدنى عن طريق نزاها الصناديق ومفهوم الارادة الشعبية وهنا قال الشعب
كلمتة ان رئيسنا الدكتور محمد مرسى مع جانب او قطاع كبير لم ينتخبة
ثم تشكلت لجنة تاسيسية لكتابة الدستور ثم اعلن الرئيس بأستفتاء شعبى علية
وهنا ايضا قال الشعب كلمتة اى ارادتة بقبول الدستور
وبعد كل هذا يخرج علينا وزير دفاعنا وقائد جيشنا ويحظر جميع الاطراف للخروج من الاذمة
ثم يلقى ايضا بالارادة الشعبية الى عرض الحائط ويعزل رئيس منتخب
ويعطل دستور مستفتى علية من الشعب بحجة الارادة الشعبية
وافهم من ذلك ان يوجد فى وطنى ارادتين شعبيتين اى ارادة شرعية شعبية نزيهة وارادة قوية مدعمة بحشد جماهرى
وهنا أعكس كلام رئيسى الجديد واقول لقد عاد التاريخ الى الخلف وتحركت عقارب الساعة الى الوراء
الهم احقن دماء المصريين جميعا واحفظ بلادنا من كل سوء
واريد ان اسال سؤال هل ضاعت احلامنا وهل ضاعت ثورتنا اتمنى غير ذالك